nindex.php?page=treesubj&link=28908_19573_31906_4158nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=44وخذ بيدك ضغثا ؛ المعنى: " وقلنا: خذ بيدك " ؛ و " الضغث " : الحزمة من الحشيش؛ أو الريحان؛ أو ما أشبه ذلك؛ وجاء في التفسير أن امرأة
أيوب قالت له: " لو تقربت إلى الشيطان فذبحت له عناقا " ؛ قال: " ولا كفا من تراب " ؛ وحلف أن يجلدها إذا عوفي مائة جلدة؛ وشكر الله لها خدمتها إياه؛ فجعل تحلة يمينه أن يأخذ حزمة فيها مائة قضيب فيضربها ضربة واحدة؛ فاختلف الناس؛ فقال قوم: هذا
لأيوب - عليه السلام - خاصة؛ وقال قوم: هذا لسائر الناس؛
nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=44أواب ؛ كثير الرجوع إلى الله.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19573_31906_4158nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=44وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا ؛ اَلْمَعْنَى: " وَقُلْنَا: خُذْ بِيَدِكَ " ؛ وَ " اَلضِّغْثُ " : اَلْحُزْمَةُ مِنَ الْحَشِيشِ؛ أَوِ الرَّيْحَانِ؛ أَوْ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ؛ وَجَاءَ فِي التَّفْسِيرِ أَنَّ امْرَأَةَ
أَيُّوبَ قَالَتْ لَهُ: " لَوْ تَقَرَّبْتَ إِلَى الشَّيْطَانِ فَذَبَحْتَ لَهُ عَنَاقًا " ؛ قَالَ: " وَلَا كَفًّا مِنْ تُرَابٍ " ؛ وَحَلَفَ أَنْ يَجْلِدَهَا إِذَا عُوفِيَ مِائَةَ جَلْدَةٍ؛ وَشَكَرَ اللَّهُ لَهَا خِدْمَتَهَا إِيَّاهُ؛ فَجَعَلَ تَحِلَّةَ يَمِينِهِ أَنْ يَأْخُذَ حُزْمَةً فِيهَا مِائَةُ قَضِيبٍ فَيَضْرِبَهَا ضَرْبَةً وَاحِدَةً؛ فَاخْتَلَفَ النَّاسُ؛ فَقَالَ قَوْمٌ: هَذَا
لِأَيُّوبَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - خَاصَّةً؛ وَقَالَ قَوْمٌ: هَذَا لِسَائِرِ النَّاسِ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=44أَوَّابٌ ؛ كَثِيرُ الرُّجُوعِ إِلَى اللَّهِ.