nindex.php?page=treesubj&link=29038قوله تعالى : nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=28قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=28قل أرأيتم إن أهلكني الله أي قل لهم يا
محمد - يريد مشركي
مكة ، وكانوا يتمنون موت
محمد صلى الله عليه وسلم ; كما قال تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=30أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون - أرأيتم إن متنا أو رحمنا فأخرت آجالنا فمن يجيركم من عذاب الله ; فلا حاجة بكم إلى التربص بنا ولا إلى استعجال قيام الساعة . وأسكن الياء في " أهلكني "
ابن محيصن والمسيبي وشيبة nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش وحمزة . وفتحها الباقون . وكلهم فتح الياء في " ومن معي " إلا
أهل الكوفة فإنهم سكنوها . وفتحها
حفص كالجماعة .
nindex.php?page=treesubj&link=29038قَوْلُهُ تَعَالَى : nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=28قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=28قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ أَيْ قُلْ لَهُمْ يَا
مُحَمَّدُ - يُرِيدُ مُشْرِكِي
مَكَّةَ ، وَكَانُوا يَتَمَنَّوْنَ مَوْتَ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; كَمَا قَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=30أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ - أَرَأَيْتُمْ إِنْ مِتْنَا أَوْ رُحِمْنَا فَأُخِّرَتْ آجَالُنَا فَمَنْ يُجِيرُكُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ ; فَلَا حَاجَةَ بِكُمْ إِلَى التَّرَبُّصِ بِنَا وَلَا إِلَى اسْتِعْجَالِ قِيَامِ السَّاعَةِ . وَأَسْكَنَ الْيَاءَ فِي " أَهْلَكَنِي "
ابْنُ مُحَيْصِنٍ وَالْمُسَيَّبِيُّ وَشَيْبَةُ nindex.php?page=showalam&ids=13726وَالْأَعْمَشُ وَحَمْزَةُ . وَفَتَحَهَا الْبَاقُونَ . وَكُلُّهُمْ فَتَحَ الْيَاءَ فِي " وَمَنْ مَعِيَ " إِلَّا
أَهْلَ الْكُوفَةِ فَإِنَّهُمْ سَكَّنُوهَا . وَفَتَحَهَا
حَفْصٌ كَالْجَمَاعَةِ .